يامن كنت رفيقة الدرب و الصبا نرتقى معا درج المجد نخطو معا نحو العلا
كم كنا كالفراشات تتنقل بين الزهر لتنتقى أفضل رحيق ليعطر قلوبها بشذاه
كم كنا
نركض فى روض الإيمان سعياً لرضى الرحمن و نتلوا آيات القرآن فتفيض قلوبنا بالاطمئنان و ما لها لا تطمئن و نحن نسير على درب الإيمان
أعطانا الله كثيرا من نعمه و من فضله و امتنانه فحمدناه و شكرناه و من ذا الذى يستحق جزيل الحمد و الشكر إلا المنان
ثم ابتلاك الله ليختبرك فما كان منك إلا أن سقطت عند الإمتحان. ...ألم تعلمى أننا فى دار اختبار و أن لله الحمد على كل حال
غيرت طريق الإيمان وسلكت طريق الشيطان فياليتك تعودين يوما لنرتع سوياً فى روض الإيمان......نستنشق من زهوره عبق الفل و الريحان
فياليتك تعودين يوما لتجدينى أنتظرك بشوق و حنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق