لايصلى لكنه على خلق
|
غير محجبة لكنها على خلق
|
يترك زوجته وبناته يرتدون مايشاؤون لكنه على
خلق
|
تسمع الأغانى و تشاهد المسلسلات و لكنها على خلق
|
يمزح مع النساء غير المحارم لكنه على خلق يعتبرهن أخواته
|
تصادق الرجال غير المحارم فهم مثل أخوانها لكن رغم ذلك فهى على خلق
|
صحيح أن هؤلاء يعتبرون عصاة و ربما بداخلهم بعض الخير الذى قد يؤدى الى توبتهم فيما بعد لكن فيم تنحصر الأخلاق
؟!
|
أتنحصر فى البشاشة و الترحاب و الكلمات المنمقة و هل تنحصر فى الظهور بمظهر معين أو التعامل مع الآخرين بطريقة راقية؟!
|
أليس
غض البصر عن المحرمات من خلق الحياء من الله... أليست الغيرة على المحارم من
الأخلاق... أليس الحجاب من الحياء ...أليس الخوف من الله و عدم
عصيانه باستماع الأغانى الهابطة و مشاهدة الأفلام الماجنة ...أليس ذلك من
الأخلاق أليست الخشية من الله و عدم ترك الصلاة من الأخلاق
|
فلنر ماهى الأخلاق الحقيقية كما جاء فى حديث عائشة رضى الله عنها
|
( دخلنا على عائشة فقلنا : يا أم المؤمنين ! ما كان خلق رسول
الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت : كان خلقه القرآن)
|
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 234
خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره |
كان صلى الله عليه و سلم خلقه القرآن يعمل بمقتضاه يأتمر بأوامره و ينتهى بنواهيه و لنا فى
رسولنا القدوة و الأسوة
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق